لا يخفى على عاقل سوء الوضع المعيشي في المناطق التي يسيطر عليه النظام وغياب مقومات الحياة من الوقود والكهرباء ناهيك عن غلاء الإسعار وزيادة نسبة الجريمة والفساد، وبين الفينة والأخرى بدأنا بشكل متسارع نسمع انتقادات وصرخات من شخصيات ووجوه مؤيدة لنظام أسد بالانتقال اللاذع الصريح وهذا لم نعهده من قبل. وهنا يأتي السؤال : هل الموالون على مشارف ثورة؟
هذا ما ستكشف عنه الأيام المقبلة.
تعليقات
إرسال تعليق