أعلنت روسيا عن أسماء تسعة سوريين اتهمتهم بالتورط بقتل الطيار الروسي التي سقطت طائرته في سوريا وبذلك يصبح هؤلاء وفق الفهم الروسي مجرمين دوليين تجب ملاحقتهم. ولكن من يخبر الحمار الروسي عفوا الدب الروسي أن بشار وقبله بوتين متورطين بقتل مئات الآلاف من الأبرياء والضحايا . ولكن العالم اليوم اقرب ما يكون للظلم والكذب ومؤسساته الرسمية كمحكمة الجنايات والأمم المتحدة ما هي إلا أداة بأيدي الروس للإستمرار بإجرامهم وقتلهم للأبرياء . يسقط حق النقض يسقط الفيتو . وعاشت سوريا حرة والذل والعار لقتلة الأطفال .