مع اندلاع موجة التظاهرات الجديدة في مصر الأسبوع الفائت بدعوة من رجل الأعمال والفنان المصري محمد علي الذي كشف عن الفساد الكبير في القطاع المالي وهدر أموال الدولة العامة في مشاريع شخصية المستفيد الوحيد منها أشخاص في الحكومة والجيش المصري، ولعل من اللافت أن الهتافات والطالبات المتظاهرين لم تتدرج كما حصل سابقا في عدة دولة عربية وإنما نادت منذ يومها الأول بإسقاط رأس النظام عبد الفتاح السيسي.
وكعادة الحكومات القمعية والمتغطرسة فقد ظهرت ابواق النظام الإعلامية لتنفي وتضلل وتدلس على الشعب ولو بادرت الحكومة بالتحقيق والتفنيد والمحاسبة لكن أولى بها.
ولكن الطامة الكبرى أن من طبيعة المدافعين عن النظام في تهمة مالية هم المترفين من الفنانين أمثال محمد رمضان الذي أصبح يملك الملايين.
فكيف يحس مليونيرا فقيرل على الصبر وكيف يدعو مترفا معدوما على الصبر.
وكعادة الحكومات القمعية والمتغطرسة فقد ظهرت ابواق النظام الإعلامية لتنفي وتضلل وتدلس على الشعب ولو بادرت الحكومة بالتحقيق والتفنيد والمحاسبة لكن أولى بها.
ولكن الطامة الكبرى أن من طبيعة المدافعين عن النظام في تهمة مالية هم المترفين من الفنانين أمثال محمد رمضان الذي أصبح يملك الملايين.
فكيف يحس مليونيرا فقيرل على الصبر وكيف يدعو مترفا معدوما على الصبر.
تعليقات
إرسال تعليق