اختفى الصحفي المعتدل أو غيب أو اغتيل وجميع الأصابع تشير نحو النظام السعودي الطائش المتهور ، فٱن صحت الأنباء عن طريقة الاغتيال فستكون افظع الجرائم السياسية في العصر الحديث .
ومع كل هذا لا تجد ردة فعل حقيقية من وسائل الإعلام العربية أو أصحاب الأقلام الحرة الا ما ندر .
الأيام القلائل القادمة ستحمل الكثير وإن صحت الأنباء فستكون كارثة حقيقية تصيب نظام السعودي المتهور ولعلها تلجم المتشددين بالمديح للإصلاحات الكاذبة التافهة .
ومع كل هذا لا تجد ردة فعل حقيقية من وسائل الإعلام العربية أو أصحاب الأقلام الحرة الا ما ندر .
الأيام القلائل القادمة ستحمل الكثير وإن صحت الأنباء فستكون كارثة حقيقية تصيب نظام السعودي المتهور ولعلها تلجم المتشددين بالمديح للإصلاحات الكاذبة التافهة .
تعليقات
إرسال تعليق